تأليف:شيلبرجر، جورستش، ولتن.
التعريب والإعداد:د. أمينة محمد كاظم.
السنة:1985م.
الهدف من الاختبار:أداة بحث لاستكشاف ظاهرة القلق عند الراشدين العاديين، وأيضاً لقياس الـقـلـق عند طلبة المدارس الثانوية والإعدادية ولدى المرضى العصابـيـيـن والذين هم تحت العلاج الطبي والجراحة.
المقاييس الفرعية:يتكون من مقياسين فرعيين، أحدهما يقيس حالة القلق، والآخر يقيس سمة القلق.
عدد البنود: 40 عبارة.
طريقة التطبيق:جماعي.
نوعية المفحوصين:طلبة المدارس الإعدادية والثانوية والكلمات لدى المرضى والذين هم تحت العلاج الطبي والجراحة.
مجالات الاستخدام:يستخدم مقياس سمة - القلق كأداة بحث لاختبار الأفراد الذين يختلفون في استعدادهم للاستجابة لمواقف الشدة أو التعصب النفسية بمستويات مختلفة الشدة من حالة - القلق.
يستخدم مقياس حالة–القلق لتحديد مستويات شدة حالة–القلق الواقعية الحادثة بواسطة تعصب تجربة أو كمؤثر لمستوى الدافع.
يستفاد منها في العمل الإكلينيكي حيث يوفر مقياس سمة–القلق الوسيلة للاستطلاع الشامل لأعراض القلق عند طلبة المدارس الثانوية والكليات.
اما مقياس حالة–القلق فهو مؤشر حساس لمستوى القلق العابر الذي يخبره المرضى أو المترددون على أجنحة الطب النفسي أو العلاج السلوكي يمكن أيضاً استخدامه لقياس التغيير في شدة القلق الذي يحدث في مثل هذه المواقف.
تقنين الاختبار:عينة التقنين مكونة من 1820 فرداً مقسمة على تسع عينات فرعية مصنفة تبعا للجنس (طلبة وطالبات) أو الجنسية (كويتي/ غير كويتي) ثانوي، جامعة.
معامل الثبات: حسب ثبات كل من المقياسين بعدة طرق، هي:
1 . طريقة إعادة الاختبار.
2 . طريقة التجزئة المصنفة.
3 . طريقة التناسق الداخلي باستخدام معادلة كيودر و ريتشاردسن، 0.86-0.92.
4 . طريقة التناسق الداخلي باستخدام معامل الفا (مرتفع بصورة كافية)، 0.86-0.92.
صدق القائمة: اسـتـخـدمـت الباحثة طريـقة الصدق التلازمي وصدق المفهوم وتشير النتائج بصفة عامة إلى درجة مناسبة لصدق المقياس.
المعايير: الرتب المئينية/ الدرجات التائية.
التعريب والإعداد:د. أمينة محمد كاظم.
السنة:1985م.
الهدف من الاختبار:أداة بحث لاستكشاف ظاهرة القلق عند الراشدين العاديين، وأيضاً لقياس الـقـلـق عند طلبة المدارس الثانوية والإعدادية ولدى المرضى العصابـيـيـن والذين هم تحت العلاج الطبي والجراحة.
المقاييس الفرعية:يتكون من مقياسين فرعيين، أحدهما يقيس حالة القلق، والآخر يقيس سمة القلق.
عدد البنود: 40 عبارة.
طريقة التطبيق:جماعي.
نوعية المفحوصين:طلبة المدارس الإعدادية والثانوية والكلمات لدى المرضى والذين هم تحت العلاج الطبي والجراحة.
مجالات الاستخدام:يستخدم مقياس سمة - القلق كأداة بحث لاختبار الأفراد الذين يختلفون في استعدادهم للاستجابة لمواقف الشدة أو التعصب النفسية بمستويات مختلفة الشدة من حالة - القلق.
يستخدم مقياس حالة–القلق لتحديد مستويات شدة حالة–القلق الواقعية الحادثة بواسطة تعصب تجربة أو كمؤثر لمستوى الدافع.
يستفاد منها في العمل الإكلينيكي حيث يوفر مقياس سمة–القلق الوسيلة للاستطلاع الشامل لأعراض القلق عند طلبة المدارس الثانوية والكليات.
اما مقياس حالة–القلق فهو مؤشر حساس لمستوى القلق العابر الذي يخبره المرضى أو المترددون على أجنحة الطب النفسي أو العلاج السلوكي يمكن أيضاً استخدامه لقياس التغيير في شدة القلق الذي يحدث في مثل هذه المواقف.
تقنين الاختبار:عينة التقنين مكونة من 1820 فرداً مقسمة على تسع عينات فرعية مصنفة تبعا للجنس (طلبة وطالبات) أو الجنسية (كويتي/ غير كويتي) ثانوي، جامعة.
معامل الثبات: حسب ثبات كل من المقياسين بعدة طرق، هي:
1 . طريقة إعادة الاختبار.
2 . طريقة التجزئة المصنفة.
3 . طريقة التناسق الداخلي باستخدام معادلة كيودر و ريتشاردسن، 0.86-0.92.
4 . طريقة التناسق الداخلي باستخدام معامل الفا (مرتفع بصورة كافية)، 0.86-0.92.
صدق القائمة: اسـتـخـدمـت الباحثة طريـقة الصدق التلازمي وصدق المفهوم وتشير النتائج بصفة عامة إلى درجة مناسبة لصدق المقياس.
المعايير: الرتب المئينية/ الدرجات التائية.
» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
» سامح الله زماني
» فحص كمبيوتر شامل مجاني مع كل خدمة
» وين الأعضاء
» وقف تسجيل الطلاب العمانيين في جامعة مؤتة للعام الاكاديمي 2012/2013
» Boo7ooth موقع لانجــــــاز العروض
» أؤمن بالقدر لكنه يؤلمني!!
» اصعب شَيْء يمُوت فيَ ξـينكْ انسَانْ وهُو حَيْ .. »