الاختبارات المقننة :
تقدم الاختبارات المقننة تقييما لمستوى الأداء الحالي لمظاهر صعوبات التعلم كما تحدد تلك الاختبارات البرنامج العلاجي المناسب لجوانب الضعف التي تم تقيمها وهي :
اختبارات القدرات العقلية :
مثل اختبارات ستانفورد- بيه ، واختبارات وكسلر واختبارات ريفن وغير ذلك وجميعها تحدد الكفاية العقلية للطفل لأن القدرة العقلية من المعايير المهمة في تحديد صعوبات التعلم
اختبارات التكييف الاجتماعي :
تهدف هذه الاختبارات إلى التعرف إلى مظاهر النمو والتكييف الاجتماعي للطفل وذلك للكشف عن المظاهر السلبية في تكيفه الاجتماعي ومن الأمثلة على ذلك اختبار فينلاند للنضج الاجتماعي Vinelancl Social Maturity Scale واختبار الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي والخاص بالسلوك التكيفي The American Association On MENTAL ( Macmilian , Retardation,The Adaptive Behavior Scaie1977)
اختبار الينو للقدرات السيكولغوية :
يعتبر اختبار الينوي للقدرات السيكو لغويةIII inois Test of Psycholingustic Abilitiec من الاختبارات المعروفة في ميدان صعوبات التعلم إذ يستخدم هذا الاختبار في قياس المظاهر المختلفة لصعوبات التعلم وتشخيصها صمم هذا الاختبار من قبل كيرك وآخرون , 1968(Kirk Maccarthy)ويصلح للفئات العمرية من 2-10 سنوات أما الوقت اللازم لتطبيق المقياس فهو ساعة ونصف والمدة اللازمة لتطبيق المقياس فهي 30-40 دقيقة .
ويتكون هذا الاختبار من (12) اختبار فرعي تغطي طرائق الاتصال ومستوياتها والعمليات النفسية والعقلية والاختبارات هي:
1) اختبار الاستقبال السمعي .
2) اختبار الاستقبال البصري .
3) اختبار الترابط السمعي .
4) اختبار الترابط البصري.
5) اختبار التعبير اللفظي .
6) اختبار التعبير الإرشادي .
7) اختبار تكملة الجمل ( من حيث القواعد والمعنى )
اختبار الإكمال السمعي .
9) اختبار التركيب الصوتي .
10) اختبار الإكمال البصري .
11) اختبار التذكر السمعي المتسلسل .
12) اختبار التذكر البصري المتسلسل . ( الروسان ، 1987 ، صـ 179)
أساليب علاج صعوبات التعلم :
- التدريب القائم على تحليل المهمة :
هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها لعلاج صعوبات التعلم ، في البداية فأن أسرة الطفل أولا هي أحوج ما يكون إلى فهم الصعوبة التي يعاني منها الطفل كما يجب عليها أن تتعاون مع المدرس المتخصص عنده اساليب للعلاج المناسب للصعوبة الموجودة لدى الطفل .
أول هذه الإستراتيجيات هو التدريب القائم على تحليل المهمة ويقصد بها التدريب المباشر على مهارات محددة وضرورية لأداء مهمة معطاة للطفل وهي من الإستراتيجيات التي يستخدمها معلمو ذوي صعوبات التعلم وتقوم على ما يلي :
1) تحديد الأهداف .
2) تجزيئه المهمة إلى عناصر صغيرة تتناسب مع الطفل .
3) يحدد المعلم المهارات التي يمكن للطفل أن يقوم بها .
4) يبدأ المعلم التدريس بالمهارة الفرعية التي لم يتقنها الطفل ضمن مجموعة المهارات الفرعية المتسلسلة للمهارة التعليمية .
وحسب هذه الطريقة يسمح للطفل بأن يتقن عناصر المهمة ثم يقوم بتركيب هذه العناصر والمكونات مما يساعد على تعلم و إتقان المهمة بأكملها وفق تسلل منظم هذه الطريقة سهلة يستطيع فيها المدرس مراقبة الطالب والسير معه حسب قدرته والتأكد بأنه قد أنجز المهمة المراد تعلمها .
- التدريب القائم على العمليات النفسية :
يتطلب هذا الأسلوب تحديد العجز النمائي من قبل المعلم أو الأخصائي لدى الطفل فإذا لم يتم تصحيح ذلك العجز فأنه يمكن أن يستمر في كبح عملية التعلم كما يعتمد على افتراض أنه إذ كان في الإمكان تدريب العين مثلا على التثبت ثلاث أو أربع مرات على الخط الواحد حتى يصبح الأطفال أسرع في القراءة وقد تم بناء المواد التعليمية بحيث تشمل الصفحة على خمس نقاط ويتطلب من الطالب أن يثبت عينه على النقاط عبر الصفحة والقسم الثاني يتطلب أربعة فقط في كل سطر وفي القسم الثالث ثلاث نقاط في السطر هذه الأجزاء ( تدريب حركات العين ) يتم تقديمه في المدرسة لتحسين سرعة القراءة والهدف من هذه الطريقة مساعدة ضعاف القراءة والذين يثبتون أعينهم 6،7 مرات في السطر الواحد والعمل على تقليل تثبيت العين إلى ثلاث أو أربع مرات في السطر الواحد .
و يعتبر تدريب العمليات أو تدريب قدرات التعلم النمائية جزاء من منهاج مرحلة ما قبل المدرسة حيث لا يعترض أحد على تدريس الأطفال في المرحلة ما قبل المدرسة على النظر و الاستماع والمقارنة والفهم لما يسمعوه ويتكلمونه ويعممونه ويحفظونه ينتبهون إلية أو حل المشكلات التي تمثل قدرات تعلم نمائية ( كيرك وكلفن ، 1984 ، مترجم ، صـ 92 ) .
تكنولوجيا التدريس العلاجي :
بغض النظر على أسلوب التدريس الذي يستخدمه المدرس من الضروري تطبيق مبادئ التعليم المعروفة وتكنولوجيا التدريس والتي يمكن إجمالها بما يلي :
1) اكتشف الحاجات الخاصة بالطفل :
أي ما هي العوامل التي تؤثر في نمو أداء الطفل المدرسي ويعكس بدقة ميول الطفل ومستوى تحصيله ، كل ذلك يجب أن يبنى على حاجات الطفل الحسية والعقلية و الاجتماعية و الانفعالية و التربوية . وأن يضع المعلم في اعتباره ماذا سيدرس وكيف سيقوم بذلك .
2) طور أهدافا سنوية و أهداف تعليمية قصيرة المدى :
أي ما هي الجوانب التي يجب أن يركز عليها البرنامج التعليمي ؟ ماذا يجب على الطفل أن يتعلم حتى نهاية العام الدراسي ثم يجزء هذا الهدف إلى أهداف صغيرة إذا أتقنها سيضمن المعلم أنه استطاع أن يصل إلى الهدف العام ويحدد ما هو معيار النجاح بالنسبة إلى الطفل .
3) حلل المهمة التي سيتم تعلمها :
وذلك بتجزئه الدرس إلى أجزاء صغيرة تتناسب مع مستوى الطفل أي على المدرس أن يقوم بالملاحظة المباشرة للطفل هل استطاع إنجاز المهمة التي أوكلت له و ما هي العقبات التي يمر بها من أجل إذلالها من قبل المدرس .
4) صمم التعليم في مستوى الطفل :
يجب أن يبدأ تدريس الطفل من النقطة التي يستطيع الطفل الاستجابة عليها بشكل مريح بحيث تقدم المهمات السهلة أولا ومن ثم زيادة تعقيد المهمة بشكل تدريجي . أن النجاح على سلسلة من المهمات البسيطة سوف يعزز الطفل ويسهم في الرغبة في إتقان مهمات أكثر تعقيداً ، فالبرامج التعليمية يجب أن تقدم المفاهيم والمهارات في مستوى أداء و فهم الطفل ( كيرك وكلفن ، 1985 ، صــ 98) .
قرر كيف تدرس :
هناك ثلاث قرارات أساسية يجب أخذها بعين الاعتبار عند اتخاذ قرار حول كيفية تدريس الطفل ( كالفت وفوستر، 1974) وهي :
أ ) أختر القناة المناسبة للاستجابة أي تحديد الكيفية التي يجب أن يستجيب فيها الطفل ؛ هل هي استجابة لفظية أم حركية مثل هز الرأس أو الكلام .
ب) تعديل المهمات لكي تتناسب مع المشكلات المعرفية للأطفال وذلك بتعديل المادة أو تعديل معرفة الطفل لتتناسب مع المادة .
ت) اختر الإجراءات الملائمة لعرض المعلومات على الطفل .
مثل نوع المثبر ( بصري ، سمعي ، لمسي ، وشدة العرض والتقديم ، صوت عالي ، منخفض ، عدد الأشياء التي تعرض ، عدد المرات ، كمية العرض .......الخ )
أختر المكافآت الملائمة للطفل :
هناك معززات داخلية مثل تحقيق السرور وهناك معززات خارجية مثل تقديم الأشياء المحسوسة ماذا يفيد مع الطفل ؟.
إعداد الدرس بشكل يجنب الطفل الوقوع في الأخطاء :
يجب على المعلم وضع الدرس وتجزئته إلى أجزاء يمنع فيها وضع الطفل في الأخطاء قدر الإمكان لذا يجب عدم الانتقال من المفهوم إذا أخطأ فيه الطفل حتى يتقنه .
توفير التعليم الزائد :
يساعد التعليم الزائد على الاحتفاظ بالمادة التعليمية وكثيراً ما نجد الأطفال يتعلمون المادة التعليمية التي تقدم لهم جزئياً ، وإذا تم فحصهم في اليوم التالي فأننا نجد بأنهم نسوا بعض الاستجابات التي تعلموها سابقاً فالتعليم الزائد يساعد الطفل على الاحتفاظ بالمادة التعليمية ، ويعتبر أساسا في تقدم الطفل بشكل منظم ( كيري وكلفن ، 1985، مترجم ، صــ 102)
توفير تغذية راجعه :
إن التغذية الراجعة مهمة للطفل إذ أن الطفل عند إعلامه بصحة استجابته فأن ذلك يساعده على ترسيخ المعلومات لديه ، لأنه يرغب في معرفة هل استجابته صحيحة أم لا ؟ .
تحديد مدى تقدم الطفل :
من الأمور الهامة تعريف الطفل في التربية الخاصة العلاجية إلى أي مدى وصل الطفل من تقدم ونجاح في ضوء الظروف التي تم تعلمه فيها . لذا على المعلم إخبار الطفل بمحك النجاح لديه حتى يتمكن هذا الطفل من معرفة تقدمه .
تقدم الاختبارات المقننة تقييما لمستوى الأداء الحالي لمظاهر صعوبات التعلم كما تحدد تلك الاختبارات البرنامج العلاجي المناسب لجوانب الضعف التي تم تقيمها وهي :
اختبارات القدرات العقلية :
مثل اختبارات ستانفورد- بيه ، واختبارات وكسلر واختبارات ريفن وغير ذلك وجميعها تحدد الكفاية العقلية للطفل لأن القدرة العقلية من المعايير المهمة في تحديد صعوبات التعلم
اختبارات التكييف الاجتماعي :
تهدف هذه الاختبارات إلى التعرف إلى مظاهر النمو والتكييف الاجتماعي للطفل وذلك للكشف عن المظاهر السلبية في تكيفه الاجتماعي ومن الأمثلة على ذلك اختبار فينلاند للنضج الاجتماعي Vinelancl Social Maturity Scale واختبار الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي والخاص بالسلوك التكيفي The American Association On MENTAL ( Macmilian , Retardation,The Adaptive Behavior Scaie1977)
اختبار الينو للقدرات السيكولغوية :
يعتبر اختبار الينوي للقدرات السيكو لغويةIII inois Test of Psycholingustic Abilitiec من الاختبارات المعروفة في ميدان صعوبات التعلم إذ يستخدم هذا الاختبار في قياس المظاهر المختلفة لصعوبات التعلم وتشخيصها صمم هذا الاختبار من قبل كيرك وآخرون , 1968(Kirk Maccarthy)ويصلح للفئات العمرية من 2-10 سنوات أما الوقت اللازم لتطبيق المقياس فهو ساعة ونصف والمدة اللازمة لتطبيق المقياس فهي 30-40 دقيقة .
ويتكون هذا الاختبار من (12) اختبار فرعي تغطي طرائق الاتصال ومستوياتها والعمليات النفسية والعقلية والاختبارات هي:
1) اختبار الاستقبال السمعي .
2) اختبار الاستقبال البصري .
3) اختبار الترابط السمعي .
4) اختبار الترابط البصري.
5) اختبار التعبير اللفظي .
6) اختبار التعبير الإرشادي .
7) اختبار تكملة الجمل ( من حيث القواعد والمعنى )
اختبار الإكمال السمعي . 9) اختبار التركيب الصوتي .
10) اختبار الإكمال البصري .
11) اختبار التذكر السمعي المتسلسل .
12) اختبار التذكر البصري المتسلسل . ( الروسان ، 1987 ، صـ 179)
أساليب علاج صعوبات التعلم :
- التدريب القائم على تحليل المهمة :
هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها لعلاج صعوبات التعلم ، في البداية فأن أسرة الطفل أولا هي أحوج ما يكون إلى فهم الصعوبة التي يعاني منها الطفل كما يجب عليها أن تتعاون مع المدرس المتخصص عنده اساليب للعلاج المناسب للصعوبة الموجودة لدى الطفل .
أول هذه الإستراتيجيات هو التدريب القائم على تحليل المهمة ويقصد بها التدريب المباشر على مهارات محددة وضرورية لأداء مهمة معطاة للطفل وهي من الإستراتيجيات التي يستخدمها معلمو ذوي صعوبات التعلم وتقوم على ما يلي :
1) تحديد الأهداف .
2) تجزيئه المهمة إلى عناصر صغيرة تتناسب مع الطفل .
3) يحدد المعلم المهارات التي يمكن للطفل أن يقوم بها .
4) يبدأ المعلم التدريس بالمهارة الفرعية التي لم يتقنها الطفل ضمن مجموعة المهارات الفرعية المتسلسلة للمهارة التعليمية .
وحسب هذه الطريقة يسمح للطفل بأن يتقن عناصر المهمة ثم يقوم بتركيب هذه العناصر والمكونات مما يساعد على تعلم و إتقان المهمة بأكملها وفق تسلل منظم هذه الطريقة سهلة يستطيع فيها المدرس مراقبة الطالب والسير معه حسب قدرته والتأكد بأنه قد أنجز المهمة المراد تعلمها .
- التدريب القائم على العمليات النفسية :
يتطلب هذا الأسلوب تحديد العجز النمائي من قبل المعلم أو الأخصائي لدى الطفل فإذا لم يتم تصحيح ذلك العجز فأنه يمكن أن يستمر في كبح عملية التعلم كما يعتمد على افتراض أنه إذ كان في الإمكان تدريب العين مثلا على التثبت ثلاث أو أربع مرات على الخط الواحد حتى يصبح الأطفال أسرع في القراءة وقد تم بناء المواد التعليمية بحيث تشمل الصفحة على خمس نقاط ويتطلب من الطالب أن يثبت عينه على النقاط عبر الصفحة والقسم الثاني يتطلب أربعة فقط في كل سطر وفي القسم الثالث ثلاث نقاط في السطر هذه الأجزاء ( تدريب حركات العين ) يتم تقديمه في المدرسة لتحسين سرعة القراءة والهدف من هذه الطريقة مساعدة ضعاف القراءة والذين يثبتون أعينهم 6،7 مرات في السطر الواحد والعمل على تقليل تثبيت العين إلى ثلاث أو أربع مرات في السطر الواحد .
و يعتبر تدريب العمليات أو تدريب قدرات التعلم النمائية جزاء من منهاج مرحلة ما قبل المدرسة حيث لا يعترض أحد على تدريس الأطفال في المرحلة ما قبل المدرسة على النظر و الاستماع والمقارنة والفهم لما يسمعوه ويتكلمونه ويعممونه ويحفظونه ينتبهون إلية أو حل المشكلات التي تمثل قدرات تعلم نمائية ( كيرك وكلفن ، 1984 ، مترجم ، صـ 92 ) .
تكنولوجيا التدريس العلاجي :
بغض النظر على أسلوب التدريس الذي يستخدمه المدرس من الضروري تطبيق مبادئ التعليم المعروفة وتكنولوجيا التدريس والتي يمكن إجمالها بما يلي :
1) اكتشف الحاجات الخاصة بالطفل :
أي ما هي العوامل التي تؤثر في نمو أداء الطفل المدرسي ويعكس بدقة ميول الطفل ومستوى تحصيله ، كل ذلك يجب أن يبنى على حاجات الطفل الحسية والعقلية و الاجتماعية و الانفعالية و التربوية . وأن يضع المعلم في اعتباره ماذا سيدرس وكيف سيقوم بذلك .
2) طور أهدافا سنوية و أهداف تعليمية قصيرة المدى :
أي ما هي الجوانب التي يجب أن يركز عليها البرنامج التعليمي ؟ ماذا يجب على الطفل أن يتعلم حتى نهاية العام الدراسي ثم يجزء هذا الهدف إلى أهداف صغيرة إذا أتقنها سيضمن المعلم أنه استطاع أن يصل إلى الهدف العام ويحدد ما هو معيار النجاح بالنسبة إلى الطفل .
3) حلل المهمة التي سيتم تعلمها :
وذلك بتجزئه الدرس إلى أجزاء صغيرة تتناسب مع مستوى الطفل أي على المدرس أن يقوم بالملاحظة المباشرة للطفل هل استطاع إنجاز المهمة التي أوكلت له و ما هي العقبات التي يمر بها من أجل إذلالها من قبل المدرس .
4) صمم التعليم في مستوى الطفل :
يجب أن يبدأ تدريس الطفل من النقطة التي يستطيع الطفل الاستجابة عليها بشكل مريح بحيث تقدم المهمات السهلة أولا ومن ثم زيادة تعقيد المهمة بشكل تدريجي . أن النجاح على سلسلة من المهمات البسيطة سوف يعزز الطفل ويسهم في الرغبة في إتقان مهمات أكثر تعقيداً ، فالبرامج التعليمية يجب أن تقدم المفاهيم والمهارات في مستوى أداء و فهم الطفل ( كيرك وكلفن ، 1985 ، صــ 98) .
قرر كيف تدرس :
هناك ثلاث قرارات أساسية يجب أخذها بعين الاعتبار عند اتخاذ قرار حول كيفية تدريس الطفل ( كالفت وفوستر، 1974) وهي :
أ ) أختر القناة المناسبة للاستجابة أي تحديد الكيفية التي يجب أن يستجيب فيها الطفل ؛ هل هي استجابة لفظية أم حركية مثل هز الرأس أو الكلام .
ب) تعديل المهمات لكي تتناسب مع المشكلات المعرفية للأطفال وذلك بتعديل المادة أو تعديل معرفة الطفل لتتناسب مع المادة .
ت) اختر الإجراءات الملائمة لعرض المعلومات على الطفل .
مثل نوع المثبر ( بصري ، سمعي ، لمسي ، وشدة العرض والتقديم ، صوت عالي ، منخفض ، عدد الأشياء التي تعرض ، عدد المرات ، كمية العرض .......الخ )
أختر المكافآت الملائمة للطفل :
هناك معززات داخلية مثل تحقيق السرور وهناك معززات خارجية مثل تقديم الأشياء المحسوسة ماذا يفيد مع الطفل ؟.
إعداد الدرس بشكل يجنب الطفل الوقوع في الأخطاء :
يجب على المعلم وضع الدرس وتجزئته إلى أجزاء يمنع فيها وضع الطفل في الأخطاء قدر الإمكان لذا يجب عدم الانتقال من المفهوم إذا أخطأ فيه الطفل حتى يتقنه .
توفير التعليم الزائد :
يساعد التعليم الزائد على الاحتفاظ بالمادة التعليمية وكثيراً ما نجد الأطفال يتعلمون المادة التعليمية التي تقدم لهم جزئياً ، وإذا تم فحصهم في اليوم التالي فأننا نجد بأنهم نسوا بعض الاستجابات التي تعلموها سابقاً فالتعليم الزائد يساعد الطفل على الاحتفاظ بالمادة التعليمية ، ويعتبر أساسا في تقدم الطفل بشكل منظم ( كيري وكلفن ، 1985، مترجم ، صــ 102)
توفير تغذية راجعه :
إن التغذية الراجعة مهمة للطفل إذ أن الطفل عند إعلامه بصحة استجابته فأن ذلك يساعده على ترسيخ المعلومات لديه ، لأنه يرغب في معرفة هل استجابته صحيحة أم لا ؟ .
تحديد مدى تقدم الطفل :
من الأمور الهامة تعريف الطفل في التربية الخاصة العلاجية إلى أي مدى وصل الطفل من تقدم ونجاح في ضوء الظروف التي تم تعلمه فيها . لذا على المعلم إخبار الطفل بمحك النجاح لديه حتى يتمكن هذا الطفل من معرفة تقدمه .
» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
» سامح الله زماني
» فحص كمبيوتر شامل مجاني مع كل خدمة
» وين الأعضاء
» وقف تسجيل الطلاب العمانيين في جامعة مؤتة للعام الاكاديمي 2012/2013
» Boo7ooth موقع لانجــــــاز العروض
» أؤمن بالقدر لكنه يؤلمني!!
» اصعب شَيْء يمُوت فيَ ξـينكْ انسَانْ وهُو حَيْ .. »