مـنـتـدى الـطـلـبة الـعـمـانـييـن بـجـامـعـة مـؤتــة

أهـلا وسـهلا بكم في منتداكم منتدى الطلبة العمانين بجامعة مؤتة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـدى الـطـلـبة الـعـمـانـييـن بـجـامـعـة مـؤتــة

أهـلا وسـهلا بكم في منتداكم منتدى الطلبة العمانين بجامعة مؤتة

مـنـتـدى الـطـلـبة الـعـمـانـييـن بـجـامـعـة مـؤتــة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـنـتـدى الـطـلـبة الـعـمـانـييـن بـجـامـعـة مـؤتــة

مــنتـدى تـعـلـيمـي أجـتـماعـي لـلتواصـل بـيـن الـطـلـبة

المواضيع الأخيرة

» صيانة بريوس وغيار زيت فقط ب 20 دينار
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالإثنين مايو 19, 2014 1:21 am من طرف 4hybrid

» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالأربعاء يناير 15, 2014 1:29 am من طرف 4hybrid

»  سامح الله زماني
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2013 10:44 am من طرف لا يغ ـررك أسل ـووبي

» فحص كمبيوتر شامل مجاني مع كل خدمة
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالأربعاء مارس 13, 2013 4:59 am من طرف 4hybrid

» وين الأعضاء
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 1:02 pm من طرف بنت الجود والحلا موجود

» وقف تسجيل الطلاب العمانيين في جامعة مؤتة للعام الاكاديمي 2012/2013
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالأحد سبتمبر 30, 2012 1:00 am من طرف الحرف العنيد

» Boo7ooth موقع لانجــــــاز العروض
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالأحد أغسطس 05, 2012 7:31 am من طرف bpsprogrammer

» أؤمن بالقدر لكنه يؤلمني!!
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالخميس أغسطس 02, 2012 6:58 am من طرف لا يغ ـررك أسل ـووبي

»  اصعب شَيْء يمُوت فيَ ξـينكْ انسَانْ وهُو حَيْ .. »
 مقياس التنشئة الاجتماعية  Emptyالخميس أغسطس 02, 2012 6:47 am من طرف لا يغ ـررك أسل ـووبي


    مقياس التنشئة الاجتماعية

    avatar
    ????
    زائر


     مقياس التنشئة الاجتماعية  Empty مقياس التنشئة الاجتماعية

    مُساهمة  ???? الثلاثاء مارس 22, 2011 11:56 am

    إعداد الدكتور/ محمد الطحان، والدكتور/ زين العابدين درويش (1988)، ويتكون المقياس من ثمانية ابعاد هي:
    1- بعد الشورى أو (المشاركة في الرأي).
    2- بعد التسامح.
    3- بعد التقبل.
    4- بعد توفير الحماية الملائمة للطفل.
    5- بعد بث الطمأنينة أو (تأكيد مشاعر الأمان) في نفس الطفل.
    6- بعد تنمية الاستقلال الذاتي لدى الطفل.
    7- بعد المساواة أو (عدم التفرقة) في معاملة الأبناء.
    8- بعد الثبات أو (عدم التناقض) في مواقف المعاملة الوالدية.
    بعد الشورى (المشاركة في الرأي):
    يعني هذا البعد إتاحة الفرصة أمام الطفل للتعبير عن رأيه بحرية، وإشراكه بالرأي فيما يريد اتخاذه من قرارات لتصريف شئونه الخاصة، أو شئون الأسرة عموماً أو مشاركته الرأي من جانب الوالدين فيما يتصل باختياره لأصدقائه أو زملاء دراسته، أو في طريقته في التعامل، أو في الدفاع عن نفسه ضد عدوان الآخرين من الأقران، وذلك دون تهديد بالعقاب أو الحرمان، دون ضغط أو قهر من جانب أي من الوالدين، ويعني هذا الأسلوب في جانبه السلبي، عكس هذه السلوكيات جميعاً.

    2- بعد التسامح:
    مؤشراته صور التجاوز المقصود، أو التغاضي المتعدد من جانب أي من الوالدين، عن التصرفات أو السلوكيات، أو أشكال التعبير الصادرة عن الطفل، وغير المسموح بها عادة، أو ينبغي رفض صدورها عن الطفل وعقابه عليها.

    ومقابل هذا التغاضي أو التجاوز المقصود أو المتعمد، القسوة، والتي تتخد شكل الترصد الدائم من قبل الوالدين لأي سلوك خاطئ أو تصرف غير مقبول من الفرد وعقابه عليه.


    3- بعد التقبل:
    مؤشره الاهتمام والحب والتفهم الذي يبديه الوالدان تجاه الطفل، كما يقاس بمقدار التلقي الإيجابي لما يصدر عن هذا الطفل من سلوك، وتوفير الشعور لديه بأنه محبوب، وموضع الاهتمام والحنو، ويدخل في ذلك مشاركته لعبه وهواياته. ومقابل ذلك غلبة الطابع الرسمي في معاملة الوالدين له، والفتور في معاملته بما يوفر لدى الطفل الشعور بكراهيته أي من الوالدين له، أو بأنه غير محبوب أو غير مرغوب فيه، أو أنه لا يحتل مكانة خاصة أحدهما أو كليهما.

    4- بعد توفير الحماية الملائمة للطفل:
    مؤشره ما يقدم إلى الطفل من أشكال الرعاية والاهتمام، وما يتبع معه من أساليب معاملة متوازنة، تضمن حمايته، بلا مبالغة في ذلك من ناحية، وتشجع فيه مبادراته الخاصة من ناحية أخرى، وعكس ذلك يتمثل في صورة الإشباع الفوري لرغبات الطفل، والالتصاق المفرط به، وحمايته بصورة مبالغ فيها من التعرض للمنافسة أو لمواقف التحدي والصراع مع الأقران من نفس عمره، كما يتمثل في قيام الأب أو الأم أو كليهما (نيابة عن الطفل) بما هو منوط به من واجبات (مدرسية مثلاً) أو التزامات، يمكنه القيام بها أصلاً أو يمكن تدريبه عليها ليقوم بها بنفسه، إلى غير ذلك من صور السلوك التي تشير في مجموعها إلى نوع الحماية المفرطة من جانب الوالدين.

    5- بعد بث الطمأنينة ( تأكيد مشاعر الأمان) في نفس الطفل:
    يتمثل هذا في البعد فيما يبديه الوالدين من صور التفهم والصبر وتنبيه الطفل بالحسنى إلى ما في سلوكياته أو رغباته من خروج على المقتضى كاللباقة مثلاً، أو مجانبتها لما هو مقبول اجتماعياً، ومؤازرته في حل مشكلاته الانفعالية وغيرها، وتعويده على تحمل المشقة النفسية والخبرات غير السارة ومساندته في التعامل السوي معها، ويضاد هذا الأسلوب ميل الوالدين أو إحداهما إلى إثارة الألم النفسي لدى الطفل (كبديل للعقاب البدني غالباً)، كلما صدر عنه سلوك غير مرغوب، أو عبر عن رغبة غير مقبولة اجتماعياً، واتباع أساليب توفر لديه الإحساس بالذنب، أو الشعور بالدونية، أو تستهدف تحقيره أو التقليل من شأنه.

    6- بعد تنمية الاستقلال الذاتي لدى الأطفال:
    يقاس بمدى تبني الوالدين أو أحدهما لأساليب تنمية الاعتماد على النفس، وتأكيد ميل الطفل إلى رفض صور التحكم فيه أو محاولات إخضاعه من جانب الآخرين، وهو ما يمكنه أن يحقق من خلال تشجيع الوالدين للطفل على حل مشكلاته بنفسه، وعلى اتخاذ ما يراه من قرارات لتصريف شئون حياته اليومية، ومعاونته على القيام بما هو مكلف به من واجبات والتزامات ، وعلى تحمل المسئولية ، ويدخل في ذلك التشجيع الدائم من جانب الوالدين لكل صور السلوك التي تزيد من ثقته بنفسه وبقدرته ومهاراته، ويقابل كل ذلك ميل الوالدين إلى تشجيع الاتباعية (أوالأمعية) في الطفل، أو تعويده على سلوكيات الاتكال على الآخرين في اتخاذ قرار ما، أو تحميلهم تبعية القيام بأي عمل أو واجب بديلاً عنه.

    7- بعد المساواة (عدم التفرقة) في معاملة الأبناء:
    مؤشره الحرص من جانب الوالدين على تحقيق العدالة والمساواة بين الأبناء، وعدم تفضيل أي منهم على الآخر، وعدم التمييز في المعاملة بينهم، سواء بسبب الجنس، السن، النسب، ترتيب الميلاد، أو لأي سبب آخر.

    8- بعد الثبات (عدم التناقض) في مواقف التنشئة الوالدية للطفل:
    يقاس هذا الأسلوب بمدى اتساق الوالدين فيما يصدر عنهما من صور السلوك المختلفة، وثباتها على أساليب محددة في تنشئة الأبناء، سواء في ذلك أساليب الإثابة على السلوكيات التي تصدر عن الطفل وتستحق أن تكافأ، أو أساليب العقاب. ويدخل في ذلك أيضاً ثباتهما على قيم وسلوكيات معينة تجاه الآخرين، في مواقف أو ظروف يشارك فيها الأبناء بصور أو بأخرى. وموقفياً، فإن أكثر ما يشير إلى التناقض في اتجاه الوالدين، إثابة الأب أو الأم للطفل على سلوك ما، سبق أن عوقب عليه من قبل، أو عقابه على تصرف معين، بوصفه تصرف غير مقبول، رغم تحبيذه في مواقف أخرى، وغير ذلك من صور السلوك والأساليب التي تتغير بتغير المواقف أو المناسبة غالباً، وتتعارض في مجموعها مع ما يتوقعه الطفل من أحد الوالدين أو من كليهما.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 11:56 am